1- أن تكون بإخلاص (يش22: 2-3)، وفي العلن والسر، ودائمة في (في 2: 12)، ومن القلب (لاخوفاً من عقاب) (تث11: 13)، (رو6: 17)، وطواعية (مز18: 44)، (إش1: 19).
ومن أمثال من أطاعوا الله:
+ نوح – ابراهيم – يوسف – موسى – داود – بولس – مؤمنوا روما (رو16: 19) وغيرهم كثيرين.
+ أما عدم طاعة الله، فلها أضرارها المختلفة (الروحية والمادية).
+ وقد حذر الوحي الإلهي منها (1صم12: 15)، (إر12: 17)، فهي تثير غضب الله على العاصي والخالف (87: 10)، (إش3: ، ويقول المثل العامي
+ ويخسر المتمرد نعم الله (1صم13: 14)، لأن الله لا يسمع له.
+ ويفقد بركاته الموعود بها للمطيعين فقط (يش5: 6)، (1صم2: 30)، (إر18: 10).
+ والعصيان يجلب لعنة الله (تث11: 28)، (تث28: 15).
+ وسوف يعاقب المخالف يوم الدين بشدة (إش42: 24-25)، (عب2: 2) علاوة على الشقاء أوالفناء، كما حدث لقوم نوح، وأهل سدوم الفاسدين، والتشتت اليهود المعاندين في كل العالم بعد خراب أورشليم (70م).
+ ويحتوى الكتاب المقدس على أمثلة كثيرة، لشخصيات رفضت طاعة الله، أو احتقرت وصاياه، وطاعة صوت عدو الخير وأهل السوء والفساد ووسائل الإعلام العالمية وكانت نتائج مخالفتهم، مريعة عليهم وعلى ذريتهم.
+ ومن تلك الأمثلة:
آدم وحواء – فرعون مصر- بنى اسرائيل في سيناء – يونان – داود – وسليمان وما جره العصيان على الله من متاعب وأحزان........ إلخ.
وفي العهد الجديد الغني الغبي (لو16) ... والإبن الضال (لو15).
+ ويتساءل القديس بولس الرسول: "هل أنتم طائعون في كل شيء" (2كو2: 9). أم طاعة في بعض نواحٍ، وعدم طاعة في أمور أخرى.
+ وينصحنا القديس بطرس قائلاً: "كأولاد الطاعة لا تشاكلوا شهواتكم السابقة (قبل الإيمان)، بل طهروا نفوسكم في طاعة الحق" (1بط1: 14، 22).